السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله اخي خيرا على اثارة هذا الموضوع
التنشيط بما هو صنعة وفن لن يكتسب اهميته الا ادا كان وسيلة لغاية عظيمة ولن اعتقد ان هناك اهم من حياة الانسان فادا كان المنشط الناجح هو الذي يبدل كل ما في جهده لانجاح عمله بواسطة القواعد والاسس التي يبنى عليها التنشيط فان الانسان الناجح هو الذي يبدل كل ما في وسعه للنجاح في حياته وذلك بحسن ادارته لحياته. وتنشيطها يكون باتباع اهم قواعد التنشيط الا وهي :
-معرفةالهدف من وجوده
-معرفة الامكانات التي اتاحها الله فيه
-معرفة اهمية الدقيقة واللحظة ان كانت وفق الهذف المنشود
-معرفة الدور الكبير لوجود ه كالانسان
ولن يتحقق ذالك الا:
بالبحث الحقيقي عن اهم قواعد تدبير الحياة وتنشيطها لان بالفعل المنشط الناجح في كل شيء هو الذي استطاع تنشيط حياته وتنشيطها في نظري يكون باتباع سيرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لقوله تعالى:
(لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ)) [الأحزاب 21
( وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)سورة الحشراية :7
السلام عليكم
.....